اختبار الشخصية: هل أنت مع الثورة ؟ أم ضدها؟


استرخى جيدا و أقفل التلفزيون مؤقتا و اسأل نفسك الأسئله التاليه و سجل اجاباتك بنعم أو لأ.....ومش مهم ذكر السبب..

1-     هل تبنى رأيك على ما تشاهده فى التلفزيون المصرى أو تقرأه فى الجرائد الحكوميه أو تسمعه من أنصار النظام السابق أو مؤيديه؟
2-     هل ترشح جارك- الأنتيم- لمجلس ادارة العماره وانت متأكد انه عارف مين اللي بيسرق شقتك من سنين وساكت ومطنش رغم انك كنت قربت تشحت؟  
3-     هل تري أن المسئولين السابقين يمتلكون مهارات خارقة وامكانيات جبارة ومفيش حد فى مصر زيهم؟
4-     هل تغير رأيك فى أحد مؤيدين الثورة مباشرة بعد ما تسمع رأي تامر أمين أو تامر حسني أو أي تامر تاني؟
5-     هل سبق خبطت على الترابيزه اللى امامك و انت بتسأل احد مؤيدين الثورة و بتزعق لهم :: من انتم ؟ من وراءكم؟
6-     هل تشعر تجاه أي من المسئولين السياسيين بعاطفة الأبوه أو حتي ألأمومه ؟
7-     هل تعترض على مؤيدين الثوره بأحد الكلمات المطاطيه التالية:  بلدنا بتغرق ..البلد متبهدله..؟
8-     هل سبق أن عملت comment شتمت فيه أى حد أختلف معك فى الرأي  لما كتب علي الفيس بوك وقال عن أي مسئول انه فاسد ؟
9-     هل بيصعب عليك رحيل اي مسئول من النظام السابق ونفسك تعوضه عن الرحيل بأن ترشحه رئيس للجمهورية؟
10- هل فكرت ولو مره أن العيش( اللى هو الرغيف )  أطعم من العيش بكرامه وحريه وعداله ؟
11- هل تعتبر أن مظاهرات كل يوم جمعه انها تعوق العمل والانتاج ونفسك تقول للثوار كفايه بقى (دقت ساعة العمل..الي الأمام) ؟
اذا كانت اجابتك (نعم) اعطي نفسك 1 درجه  واذا كانت (لا) فضع  صفر
فأذا كانت مجموع درجاتك من صفر الى 1 :  أنت انسان ثوري عجيب الأطوار..أول امبارح كنت ساكت و دلوقتي مش عاجبك حاجه ابدا فى البلد و احلامك ان مصر تبقى زي اوروبا والدول المتقدمه.. اكيد عندك أجنده.....صح؟
واذا كانت مجموع درجاتك من 1 الى 5 : يبقى انت بتقعد كتير على الكنبه و ماسك الريموت معظم الوقت.هو صحيح مفيش ضرر منك بس مفيش برضه فايده فيك.
اما اذا كانت مجموع درجاتك من 5  الي 10: فأنت السبب في كل مشاكلنا الحاليه أو على الأقل معوق لنهضة مصر.انت يا أما فرد عادي طموحك تحت رجليك.لاتستحق الحياة بكرامه.يشبعك ما يتبقى من أكل اسيادك. وأما انت جزء من الفساد وربما ترتبط بعض صفات شخصيتك بشكل أو أخر مع شخصية ملك ملوك العالم. وفي اي من الحالتين دول اتمني منك الأنضمام - ولو مؤقتا- لحزب الكنبه يمكن ربنا يسامحك.
خالد العاقل