اهداء من زملكاوى سابقا الى أبوتريكه

عايز افهم..هل لو كان تعاطفه مع ضحايا برجى التجاره العالمى..هل كانوا حيعتبروا دى اشارة سياسيه ؟؟
الراجل ماجابش سيرة أى حد.وأعتقد انه كان حريص على اختيار الكلمه بحيث يتفادى ادانة أى طرف..
حسبنا الله ونعم الوكيل

مشاركة قيمه من صديق المدونه KHK

من صديق المدونه KHK
لكل منا منطقة عندما يقترب منها شخص اخر او تحديدا عندما يصل ويقف علي حدودها نفقد عندها الصواب وتتحرك الانا ( الانانية ) ونفقد العدل ونشعر اننا بدون عيوب والخطأ فيما من حولنا والصح دائما معنا و( اوعي حد يهوب او يمسها ) ما هي هذه المنطقة ؟ وهل تختلف من انسان لاخر من حيث المساحة ؟ وهل كلما صغرت او تلاشات افضل ؟ وما هو حجمها عند الانبياء؟ ارجو المشاركة
صديق المدونه KHK
أشكر صديق المدونه على موضوعه الذى استنفر ذهنى للتفكير فى كتابة مداخلات كثيره لكننى فضلت اختصارها فى عمل اسكتش فوتوشوب يوضح وجهة نظرى بالموضوع

جينات التفكير

اذا تخيلنا يوما ما أنه توجد امكانية علمية لأستبدال جينات الصفات الوراثية للمخ أوجينات التفكير بصوره آمنه من اى شخص أخر.. ترى هل يقدم أى منا على نقل تلك الجينات من أى شخص حتى لو كان من شخص عبقري؟؟ أتوقع ألا يقدم أى منا على ذلك ..ويهيئ لى أن السبب هو أن كل منا عاجبه مخه.. وأبرر ذلك بأن كل منا يرى فى نفسه أشياء رائعه..جميل. طيب هل فكرت يوما ما وحددت ما هى اهم صفة تعتقد انك متميز بها ؟؟ جرب كده وحدد. .وبعدين أسأل تانى..هل استثمرت تلك الصفه بما يفيدك شخصيا سواء فى الدنيا أو الاخرة ؟؟ اذا لم تكن حددت تلك الأشياء الرائعه التى بداخلك ..فيمكنك ذلك الان.وأجعل أصدقاء المدونه يشاركونك افكارك حتى تعم الفائدة علينا أو ربما تجد فكرة تحظى بها لتنال خير الدنيا وحسن ثواب الآخرة.
(يمكنك طبعا الدخول و الكتابه بأي اسم مستعار لو حبيت)

احتاج نصيحتك

أخى القارئ
ارحب بك لوجودك هنا واتمنى ان تشاركنى بنصيحتك
سواء بالموضوعات التى ترى اهمية لطرحها للمناقشة
أو بالمواقع التى شاهدتها وتجد انها جديرة بالأهتمام
أو بالرأي على الموضوعات المطروحه
واعتبر تلك المدونه هى مدونتك لتوصيل أفكارك و آراءك للغير
منها نستفيد بخبرتك ومنها ترفع بها ميزان حسناتك
فالدال على الخير كفاعله
...
أنتظر ردك بفارغ الصبر

الرؤيه الايجابيه للنفس

ان الرؤيه الايجابيه للنفس هى سبب النجاح و من المفارقه ان الكثير من المبدعين انطلقوا من بيئات متواضعه ورغم ذلك فكان لهم تلك الرؤية الايجابيه لأنفسهم اضافه طبعا للعديد من الصفات الشخصيه التى يتسمون بها مثل
الرغبة المتأججه فى النجاح
ووضوح اهدافهم ورؤيتهم
و رفع مستوى طموحاتهم كلما وصلوا لنجاحات جديده
وايمانهم العميق بأن الدنيا ستنتهى امامهم اذا توقف تعلمهم
و مرونتهم فى التعامل مع المعوقات دون الحيده عن الهدف المنشود
وقناعتهم انه لااحد يستطيع ايقافهم واهم شيئ تقدير قيمة الوقت
حتى ان احدهم قال
تذكر ان الوقت لا يعود للوراء...فأن لم تتعلم كيف تطور حياتك .......فأنت من سيعود للوراء...
منقول بتصرف من

أمة لا تقرأ هي أمة لا ترقى

بسم الله الرحمن الرحيم اخوتي الكرام كلنا يعلم إن متوسط الوقت الذي نمضيه في القراءة سنويا مقارنة بالشعوب المحبة للقراءة مثل الشعبين الياباني والفرنسي يعد هزيلاً للغاية؛ وهذا ما يدعو للدهشة والاستغراب من أمة كانت أول كلمة في كتابها المقدس "اقرأ"، علاوة على ذلك أن واقع مستوى قراءة الطلبة في مجتمعنا يعد أقل بكثير مما نرجو، ولا يزال ينقص معظمهم كثير من المهارات اللازمة للقراءة، ومن أهم المشكلات التي يعانون منها أثناء القراءة: البطء في القراءة, وضعف حصيلة المفردات, وقلة التركيز, والملل، والشعور سريعا بالإرهاق، وضعف القدرة على تحليل ونقد النص, وضعف الاستيعاب والتذكر...إلخ. إننا بحاجة إلى أن تصبح القراءة قضية قومية ذات أولوية وطنية، كذلك نحن بحاجة إلى وسائل وطرق جديدة تجعل من القراءة عملية سهلة وممتعة ومفيدة؛ أي أن نجعل الكتاب صديقا مقرباً إلينا في البيت والمكتب والحافلة والطائرة وأماكن الانتظار عزيزي القارئ إن ما أهدف إليه في هذه المقالة هو توضيح حجم مشكلة القراءة لدينا، كي نفسح المجال لأبنائنا ليصبحوا قراء طلقاء ـ محبين للمعرفة ، وكتابا مفكرين قادرين على الاستيعاب والتعلم والإضافة إلى التجارب الإنسانية بما يليق بأمة اقرأ - فإن أمة لا تقرأ لا ترقى ـ. والله ولي التوفيق. وبعد...فأنى أدعوك الآن ان تضع نفسك على المحك وتسأل نفسك من أين نبدأ ؟ ثم تجيب ولتدعنا نسمع منك مقترحك عن أفضل نصيحة تراها تزيد من معدل القراءة لنا ولأبنائنا حتى نبدأ بأنفسنا .. والله الموفق
و ياليتنا نقرأ مثل صديقنا هذا :

مشاركات اصدقاء المدونة

المصارحة في الحياة الزوجية ـ منقول- بمعرفة صديق المدونه Elsamman مودةٌ ورحمة.. وسكنٌ كلماتٌ على قلّتها تختصر منهج حياة بين شريكين ارتضيا أن يكونا نفساً واحدة.. يتشاركان الطريق في حياةٍ ممزوجة بالحب والأمل والسعادة والمسؤولية.. وربما الألم.. ولا بد من مقوِّمات عدّة لتستقيم الحياة بين الزوجين وتتَّسِم حياتهما بالراحة والسعادة والمشاركة النفسية والوجدانية ولعلّ من أهم هذه الأُسس: المصارحة الزوجية التي تولِّد الثقة والاستقرار وبانعدامها يعيشان في ريبة وترقب وشك وخشية من بعضهما مما ينذر بزلزال يهزّ أركان بيتهما فإن وقع تنتهي الحياة الزوجية بينهما لا محال. على أنّ لهذه المصارحة حدود وضوابط.. كما أن لها سلبيات وايجابيات.. فبعض الناس يتكلم بكل ما خطر له على بال فتتبعثر خواطره يمنة ويسرة وقد تصيبه في مقتل إن باح بما لا يفيد كأن يتكلم أحد الزوجين عن علاقاته السابقة أو معاصٍ ارتكبها وستره الله عليها فيفضح نفسه أو قد يُفشي أسرار أهل الطرف الآخر أو أهله هو فيعيب عليه الشريك فيتخاصمان.. أو قد يبوح بما يجرح الشريك فيشعر الأخير بالإهانة في الكلام وتبدأ رحلة مشاكل لا تنتهي. فيجب أن يتحلّى الزوجان بالحكمة والكياسة ولا يلقيان بالكلام على عواهنه خاصة إن كان أحدهما لا يتمتّع بقدر كاف من الحكمة والفهم والإدراك. وفي الجانب الآخر فقد نجد بعض الأزواج الذين لا يتكلمون ولا يتصارحون بمكنون أنفسهم ما قد يؤدي إلى فجوة عميقة بينهم قد تكون نهايتها طلاق صامت أو خرس زوجي أو توتّر دائم وقلق وينشأ الجفاف العاطفي بين الزوجين ليفتش بعدها كلّ منهما عن نفسه خارج بيته. إذاً.. المصارحة بين الأزواج تصحّ حين تكون في منطقة وسطى بين مطلقة ومقيّدة. ويجب أن يعلم كلا الزوجين ماذا يجب أن يخفيا عن بعضهما وبماذا يبوحان ملتزمين بآداب المصارحة وبذلك يلِجان إلى قلوب وعقول بعضهما البعض ليكتمل التفاهم والتقارب. ولهذه المصارحة ايجابيات في الحياة الزوجية أوضحها علماء الاجتماع منها: - إخراج مكنونات النفس وعدم تراكمها. - التقريب بين وجهات النظر وأنماط السلوك. - الشعور بالثقة المتبادلة. - الوقاية من كثير من المشكلات وحلها فى مهدها قبل تفاقمها. - إشعار لكل طرف بأهميته عند الطرف الآخر. - تحقيق المودة والرحمة والسكن لكلا الزوجين. وفي دراسة أُجرِيَت على الرجال وأُخرى على النساء نُشِرَت في موقع الكتروني ورد فيها ما يرغب كلّ منهما اخفاءه عن الآخر.. فكانت النتيجه ان اغلب الرجال يفضِّلون الاحتفاظ بالمدخول المالي، أسرار العمل، علاقته بأصدقائه، علاقته بالنساء الأُخرَيات، الذكريات الماضية، الأمراض الصحية، مشاكل أهله، الزوجة الثانية، التبرعات والصدقات، والمشاريع المستقبلية أو الديون إن وُجِدَت. بينما المرأة فتحب ان تُخفي عن زوجها مشاكل أهلها، الراتب، أسرار صديقاتها، الحب القديم، مشاكل العمل، الذهاب الى السوق، أخطاء وعيوب أطفالها، تصرفاتها الخاطئة، ثمن ثيابها، مساعدتها أهلها، صديقاتها المتميّزات وتناولها لحبوب منع الحمل. أفكار عملية لتعزيز مبدأ المصارحة بين الزوجين: • تعويد النفس على المصارحة ان المصارحة تبدأ في سنّ مبكرة وعلى الأهل أن يبثوا في نفوس أبنائهم الرغبة على الحوار ويزرعون في أنفسهم الجرأة على الكلام فيما يحتفظون به في قلوبهم حتى اذا ما كبر الولد أو البنت ودخلا مرحلة الخطوبة كانا متعوّدان على فكرة المصارحة على الأقل فما أن يختلطا قليلا ويرتاحا لبعضهما حتى تبدأ رحلة المصارحة ليفهما بعضهما أكثر وتكتمل القصة بعد الزواج. وأُخِص بالذكر الصبي ففي بعض مجتمعاتنا الشرقية يتربّى الولد على أنه لا يجب أن يحاور ولا أن يصارح الزوجة بمشاعره ولا أن يُظهِر حنانه لأن ذلك يُنقِص من رجوليته ويُذهِب هيبته أمامها. • الالتزام بآداب المصارحة للمصارحة آدابا عديدة يجب أن يلتزم بها الزوجان ليصلا الى نتيجة مقبولة لديهما ومنها:  أن تكون المصارحة لينة رقيقة لا تؤذى شريك الحياة. اختيار الظرف المناسب للمصارحة. أن تحمل معنى النصيحة التي توجَّه بصدق وحب. أن يكون الأسلوب هادئا. أن لا يُلقي الطرف الأول بكل ما يضايقه في وجه الآخر دفعة واحدة فيُذهَل ويتّجه بعدها نحو سلبية أكبر. ومن المهم بمكان الابتعاد عن: - المبالغة أو الخلط والعشوائية في الكلام - اعلاء الصوت - اظهار البرودة وعدم الاكتراث - النظر الى الساعة او الرد على الجوّال - ابداء الغضب والامتعاض - مقاطعة الشريك - استعمال الكلمات الجارحة - تجاهل المشاعر - اللف والدوران والتضليل - التراكمات المزمنة حتى اذا ما تمت المصارحة انفجر كلّ منهما بسبب الضغط. • تعزيز المرأة ودورها وكيانها مشكلتنا في مجتمعاتنا العربية الشرقية أن الرجل هو دائماً صاحب السلطة وعلى المرأة أن تطأطئ الرأس له وتخضع – مرغمة أو راضية- لما يراه ويريده. ومن هنا تفقد المرأة – خاصة ان كانت أقل كفاءة ووعي وادراك ومهارة وعلم من الرجل – الثقة بنفسها والاعتزاز بما عندها وتصبح تبعاً للرجل لحاجتها الكبيرة لتقديره ورضاه وبذلك تتزايد التراكمات السلبية في حياتها والاحباط عندها. • اشعال الحب الحب له طاقة عجيبة في التغيير والتقريب. فإن شئنا أن تكون المصارحة دائمة وعلى مستوى راق فعلى الزوجين أن يعملا على تزكية مشاعرهما وابقاءها ساخنة دائماً. والمداومة على اظهار مشاعر الحب بالأقوال والأفعال وتأكيد كلا من الزوجين في حياتهما اليومية على أن كل واحد منهما هو أغلى مخلوق على قلب الآخر ومشاركتهما الهوايات نفسها والاهتمامات ذاتها وبذلك يولّد الحب الحوار وييسّر سبل المصارحة. • تدارس سيرة الحبيب عليه الصلاة والسلام فلا أجمل من الاقتداء والتأسي والتعلّم من رسول البشرية سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وفي سيرته عِبَر تترى وفوائد جمّة في كل أمور الحياة. وقد ورد فيها كيف أنه دعا إلى أن يصارح الأخ أخاه عن حبه له في الله فكيف إن كانا زوجين؟ وكيف تعامل عليه الصلاة والسلام في حادثة الإفك ولم يصارح أمنا عائشة رضي الله تعالى عنها بما يقول الناس وفي هذا إشارة إلى أن للمصارحة حدود ومقادير يجب أن نعرفها. أخي الزوج.. أختي الزوجة.. الحياة قصيرة.. والمشاكل عديدة.. فلا أقل من أن نعيش حياتنا في ارتياح مع من نحب.. في أيديكما مفتاح السعادة.. فلا تبخلا بها على نفسيكما وعائلتكيما.. ابدآ منذ اليوم بالمصارحة بينكما.. ولكن.. ضمن الشروط المصارحة في الحياة الزوجية ـ منقول- بمعرفة صديق المدونه Elsamman